تمتاز بعدد من القرى ذات الطبيعة الخلابة البكر، وتحيط بها الجبال، وتضم بين جنباتها البساتين الخضراء والمزروعات المتنوعة.
كما يقف بين جبلي الحوراء والخطيم والواحات الزراعية الخضراء حصن ينقل ويسمى حصن بيت المراح شاهدا على تاريخ وعراقة المنطقة. وارتبط تاريخ ولاية ينقل بعدد من الشخصيات السياسية والعلمية والأدبية.
بها الكثير من القرى والأودية والمناطق الأثرية مثل "وادي الراكي" الذي يتميز بمناظره البديعة وأشجاره المتنوعة الجميلة وفي بلدة "السديريين" توجد منطقة أخرى تكثر بها المياه والمناظر الطبيعية الخلابة كما تشتهر بلدة "الوقبة" بكثرة أوديتها وطقسها البارد، ومن خلال مسوح أثرية أجريت في ولاية ينقل اكتشف مدفن أثري بقرية صفري كما اكتشف موقع أثري في قرية المدام يضم بعض المدافن وعثر أيضا على آثار مناجم في موقعين هما الراكي والمعيدن، كما عثر على بعض الآثار في جبل الخطيم وغيرها مما يدل على أهمية المنطقة.