• info@omaninfo.om
  • 0096824941623
  • الأربعاء : ٢٩ - مارس - ٢٠٢٣
  • الساعة الآن : ٠٩:٥٨ صباحاً
  • Ar
  • En
  • Fr
MOI Logo
  • سلطنة عُمان
    • التاريخ و الجغرافيا
    • أئمة وسلاطين الأسرة البوسعيدية
    • النظام الأساسي للدولة
    • مؤسسات الدولة
      • الوزارات
      • الهيئات العامة
      • المجالس المتخصصة
      • المجالس واللجان
    • علم السلطنة وشعارها
    • النشيد الوطني
    • محافظات وولايات
    • الإجازات الرسمية
  • جلالة السلطان المعظم
    • السيرة الذاتية
    • سياسات حكيمة
    • ألبوم الصور
    • النطق السامي
      • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 11يناير2020م
      • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 23 فبراير 2020م
      • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 18 نوفمبر 2020م
      • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 11 أكتوبر 2021م
      • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 11 يناير2022م
  • السلطان قابوس
    • السيرة الذاتية
    • الأوسمة الفخرية
    • كلمات وخطب
    • الإسهام الثقافي والحضاري
  • عُــــمــــان 2040
    • رؤية عُـــمـــان 2040
    • المحاور والأولويات
    • الـمـبـادرات
    • وثيقة الرؤية
    • التقارير
      • التقرير السنوي 2021 (نسخة المواطن)
      • التقرير السنوي 2021
    • الكتيبات
      • مكاتب رؤية عمان 2040
      • لمحة عن الرؤية والوحدة
    • البرامج الوطنية
  • وزارة الإعلام
    • المراسيم السلطانية
    • عن الوزارة
    • الملحقيات الإعلامية
    • القوانين والمواثيق الإعلامية
    • وكالة الأنباء العمانية
    • المديرية العامة للصحافة والنشر والإعلان
    • منصة عين
    • مركز التواصل الحكومي
    • مركز التدريب الإعلامي
    • ازدهار
    • منصة الخدمات الإلكترونية

سلطنة عمان

الرئيسية سلطنة عمانمحافظات سلطنة عمانمحافظة مسقطولاية السيب

سلطنة عمان

  • شارك بهذه الصفحة
  • إستمع

ولاية السيب لها مكانة تاريخية عريقة في سلطنة عمان، كان حصنها (دما) يشكل أحد الملتقيات الثقافية والأدبية في تاريخها المجيد، وهي مدينة حضارية ذات كثافة سكانية كبيرة في وقتنا الحاضر.
تقع ولاية السيب إلى الغرب من ولاية بوشر وتطل على خليج عمان بساحل طولة 50 كيلو متر، وتتكون من24 قرية وبلدة. قديماً ، كانوا يسمونها (دما والسيب) نسبة إلى سيب المياه وتدفقها، وإلى جانب ما بها من آثار تاريخية فهي اليوم (جوهرة العاصمة) لما حظيت به من نهضة عمرانية شاملة – كمثيلاتها خلال الأعوام الماضية .
وتضم ولاية السيب معالم تاريخية من بينها: قلعة الخوض، وبيت العود شيد سنه 1303 هـ في قرية الخوض القديمة ، ويوجد بها سور ماجد وسور جما وسور آل حديد ، ويوجد بها مسجد فائقة الذي بني في القرن الثالث الهجري ، وقد برز في السيب عدد من الشخصيات السياسية والعلمية والأدبية.
شهدت ولاية السيب تطورًا ملحوظًا في العهد الميمون؛ ففيها يقع مطار مسقط الدولي بوابة عمان على العالم، وجامعة السلطان قابـــوس منـــارة العلـــم والمعرفــة، وعدد من المنشآت الحكومية والمؤسســـات الاقتصاديـــة والصناعيـــة؛ كمنطقة الرسيل الصناعية .

1

الأسواق التقليدية

الأسواق التقليدية

1

الصناعات و الحرفية التقليدية

بالرغم من التطور والتقدم الذي حققه المجتمع العماني في كل نواحي الحياة إلا أن الحفاظ على التراث العماني الأصيل شكل ركيزة أساسية للدولة العصرية وملمحا من الملامح المميزة للمجتمع العماني باعتبار أن التراث عنصر أساسي في تشكيل الهوية الوطنية وقد امتد الاهتمام بالتراث العماني إلى العناية بالحرف الوطنية التقليدية والحفاظ عليها برغم التطور الهائل في أدوات ووسائل الإنتاج. ومن الحرف التقليدية العمانية : صناعة السفن تتميز السلطنة بثراء تاريخي بحري عبر آلاف السنين حيث قامت في أنحاء السلطنة صناعات بحرية متقدمة في ذلك الزمن . وتستخدم في عمان طريقتان لصناعة السفن حيث تعتمد الطريقة الأولى على وضع الألواح جنباً الى جنب، حيث تثقب على مسافات بمثقاب يدوي دقيق، ثم تستخدم هذه الثقوب لشد الألواح بواسطة الحبال المصنوعة من ألياف (جوز الهند)، ثم يجري تغليف هذه الثقوب باستخدام مزيج من الليف، أو القطن الخام المشرب بزيت السمك - أو زيت جوز الهند أيضاً - أو زيت السمسم. وتعتمد الطريقة الثانية ( طريقة المسامير) وهي طريقة تقليدية متشابهة - في جوهرها - مع مناطق الخليج العربي، وكذلك مناطق البحر الأحمر. وتتميز السفن العمانية بتعدد أنواعها وأشكالها بعضها لم يعد مستخدماً الآن في حين ان البعض الآخر لا يزال مستخدماً، وتتميز السفن العمانية الصنع عموماً بالمتانة والقوة، وتتراوح أعمار بعضها ما بين 60-100 سنة. وكانت موانئ (صور ومطرح ومسقط وشناص) من أهم أحواض بناء السفن، ومن أشهر السفن العمانية ( البغلة، الغنجة، البوم، السنبوق، والجلبوت، وابو بوز، والبتيل، والهوري، و البدن، والشاشة، والماشوة). صناعة الحلي والفضيات تعتبر الحلي والفضيات من أكثر الصناعات العمانية التقليدية شهرة وإتقان حيث عرف العمانيون هذه الصناعات منذ القديم وهي ترتبط ارتباطا وثيقا بالمناسبات الإجتماعية كالأعراس والأعياد حيث تأتي كإحدى أساسيات زينة المرأة في الزواج والمناسبات. وتأتي صناعة الخناجر والسيوف كأحد الملامح الوطنية التراثية والحضارية لأهل عمان وهي تحمل مدلولات جغرافية وأبعادا ورموزا ثقافية وتاريخية لـعمان كمنطقة عاشت ظروفها وحقبها التاريخية الصعبة في وقت من الأوقات. صناعة الحلوى العمانية تحظى الحلوى العمانية بشهرة واسعة داخل وخارج البلاد، حيث تعرف بأنها رمز عماني للكرم والأصالة. ويدخل في صناعة الحلوى مواد عديدة منها النشا والبيض والسكر والماء، وكذلك السمن والمكسرات والزعفران والهيل وماء الورد الذي يجلب عادة من الجبل الأخضر، حيث تخلط هذه المواد بنسب ومقادير محددة بمعرفة الصانع العماني الماهر وتوضع في (المرجل)، وهو قدر خاص بالحلوى، لمدة لا تقل عن ساعتين. وتصنع الحلوى على مواقد الغاز أو الكهرباء إلا انه يفضل أن تصنع على مواقد الحطب، خاصة ذلك المستخرج من أشجار (السمر) لصلابته ولأنه لا ينبعث منه رائحة أو دخان. صناعة الفخاريات كانت هذه الحرفة متطورة إلى حد ما وكان صانعوا الفخار في غاية المهارة بتقنياتهم القديمة التي يستخدمون فيها عجلة بسيطة تعمل بواسطة القدم. لقد كانوا يقومون بتسخين المادة الخام في أفران كبيرة مخصصة لصناعة الطوب ويزودونها بالوقود الذي كان عبارة عن أغصان مقطوعة. لقد كانت بهلا ولفترة طويلة مركزا لصناعة الفخار في عمان وقد تطورت هذه الحرفة اليدوية حديثا بحيث عززت بمواد صينية خاصة. وهناك مراكز أخرى لصناعة الفخار مثل بلاد بني بو حسن وسمائل ومسلمات ومطرح وصحم وصلالة وفي بهلاء حيث يتوفر الطين ذو النوعية الجيدة. صناعة السعفيات جاءت هذه الصناعة نتيجة لارتكاز البيئة العمانية على زراعة أشجار النخيل التي استفاد الحرفي العماني من خاماتها الطبيعية في إبداع الكثير من الصناعات المحلية التي اعتمد عليها العماني قديما كالبساط " السمة " والسلة " الزبيل" وغيرها من أدوات الاستخدام اليومي. وقد قامت الهيئة العامة للصناعات الحرفية مجددا بتجديد هذه الصناعة لكي تبقى ويرى إبداع العماني فيها سواء لمن يحبون استعادة التراث أو المقيمين الذين يعيشون داخل البلاد أو السياح الذين يحبون اقتناء المنتج العماني ويستهدف التجديد الولوج للأسواق الخارجية حيث يتم البحث عن أسواق جديدة لهذه الصناعات مع تجديد وتطوير الآليات المستخدمة في هذه الصناعات لتتواكب وعالم اليوم الذي دخلت عليه الكثير من التطورات التكنولوجية.وغيرها من الحرف التقليدية العمانية كفن النقش على الخشب ، وصناعة البخور ، وغزل النسيج وغيرها.

1

الأماكن الأثرية

الأماكن الأثرية

1

الجامعات والكليات

الجامعات والكليات

1

الشواهد الثقافية

الشواهد الثقافية

2

المناطق الاقتصادية والصناعية

المناطق الاقتصادية والصناعية

1

الموانئ والمطارات

الموانئ والمطارات

1

الأفلاج والعيون

الأفلاج والعيون والوديان

1

الجزر والخلجان

الجزر والخلجان

1

الشواطئ

الشواطئ

واحة المعرفة مسقط
4616
شاطئ السيب
2685
محمية جزر الديمانيات
5845
وادي الخوض
4484
مطار مسقط الدولي
6829
منطقة الرسيل الصناعية
6035
برج الصحوة
11927
جامعة السلطان قابوس
3985
معالم أثرية
3311
الحرف والصناعات التقليدية في ولاية السيب
2583
سوق السيب
2653


  • مكتبة سلطنة عمان

    • محافظة مسقط[69]
    • محافظة ظفار[73]
    • محافظة مسندم[26]
    • محافظة البريمي[5]
    • محافظة الداخلية[21]
    • محافظة شمال الباطنة[30]
    • محافظة جنوب الباطنة[27]
    • محافظة شمال الشرقية[28]
    • محافظة جنوب الشرقية[24]
    • محافظة الظاهرة[15]
    • محافظة الوسطى[13]
  • جديد الصور

  • 1
  • >
  • >>

وصلات رئيسية

  • منصة عين
  • وكالة الأنباء العمانية
  • جريدة عمان

وصلات تهمك

  • منصة الخدمات الإلكترونية (إنجاز)
  • منصة إجادة

اخترنا لك من الإصدارات

  • نقش الضوء

    09 يونيو 2019
  • خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم 23 فبراير 2020م

    25 فبراير 2020
  • سلطنة عمان - واحة سلام ومركز استثماري واعد

    09 يونيو 2019

تواصل معنا

  • سلطنة عُمان - مسقط
  • Portal@omaninfo.om
  • +96824943122
  • instagram
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الدفع الإلكتروني
  • الخصوصية
  • سهولة الوصول
  • خارطة الموقع